يعتبر الرنين المغناطيسي من أهم التقنيات التي تستخدم حالياً لتشخيص الأمراض المختلفة، وتأتي أهميته في إعطاء صورة عالية الجودة تسمح للطبيب برؤية مقاطع ذات تفاصيل دقيقة للبنية التشريحية للمريض دون استخدام الأشعة السينية أو الموجات الصوتية والتي قد لا تكون كافية في معظم الحالات لتشخيص الحالات المرضية بشكل دقيق.
ويعاني الكثير من المرضى من رهاب الإحتجاز داخل أنظمة الرنين المغناطيسي المغلقة، لذلك فقد تم تطوير تقنية جديدة بجهاز التصوير بالرنين المغناطيسي المفتوح والذي يوفر أكبر مساحة أرحب للمريض بالمقارنة مع أي من أنظمة التصوير بالرنين المغناطيسي المغلقة السابقة، حيث أنه يمكن الطبيب من الحصول على صورة عالية الوضوح بواسطة المغناطيس القوي في الجهاز مما يوفر كمية هائلة من المزايا التشخيصية مع ضمان راحة المريض النفسية خلال الإجراء التشخيصي.
ويعاني الكثير من المرضى من رهاب الإحتجاز داخل أنظمة الرنين المغناطيسي المغلقة، لذلك فقد تم تطوير تقنية جديدة بجهاز التصوير بالرنين المغناطيسي المفتوح والذي يوفر أكبر مساحة أرحب للمريض بالمقارنة مع أي من أنظمة التصوير بالرنين المغناطيسي المغلقة السابقة، حيث أنه يمكن الطبيب من الحصول على صورة عالية الوضوح بواسطة المغناطيس القوي في الجهاز مما يوفر كمية هائلة من المزايا التشخيصية مع ضمان راحة المريض النفسية خلال الإجراء التشخيصي.